الجمعة، 23 مايو 2025

11:06 م

«الجيلي ليس مجرد حلوى», 10 فوائد صحية مدهشة تجعلك تتناوله بانتظام

الجمعة، 23 مايو 2025 07:10 م

الجيلي

الجيلي

يعتبر الهلام (الجيلي) من أنواع التحلية الشائعة، إلا أن اختصاصية التغذية ماريون ميتزي كشفت عن فوائد صحية غير متوقعة لتناوله بانتظام، شرط الاعتدال بسبب احتوائه على السكر المضاف.

تحسين الهضم 

يساعد الهلام على تحسين عملية الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، نظرًا لاحتوائه العالي على الماء. كما يعزز الجيلاتين الموجود فيه الحركة الدودية في عضلات الأمعاء، مما يُسهم في امتصاص أفضل للفيتامينات والمعادن، وتسهيل عملية الإخراج، بحسب ما نشرته “العربية”.

تسريع التئام الجروح 

يُعد البروتين عنصرًا أساسيًا في شفاء الجروح. ويحتوي الجيلاتين على نسبة مرتفعة من البروتين، إضافة إلى حمض الجلايسين الأميني المعروف بخصائصه المضادة للالتهاب، مما يساهم في تجديد أنسجة الجلد وتسريع الشفاء.

تعزيز صحة العظام 

تدعم البروتينات الموجودة في الجيلاتين، إلى جانب معادن مثل الليثيوم والفوسفور والنحاس، كثافة العظام وتحافظ على قوتها. كما يمكن أن يساهم الجيلاتين في الوقاية من هشاشة العظام، ويساعد في تخفيف التهابات المفاصل بفضل احتوائه على الأحماض الأمينية.

المساعدة في ضبط الوزن 

يساهم الجيلاتين في تحفيز عملية الأيض بفضل مكوناته من البروتينات والأحماض الأمينية. كما تمنح الألياف والبروتين شعورًا بالشبع، ما يقلل الحاجة إلى تناول الحلويات عالية السعرات، وبالتالي يدعم الحفاظ على الوزن الصحي.

تعزيز الجهاز المناعي 

يحتوي الجيلاتين على حمض البرولين الأميني، والذي يُعد مهمًا في دعم وظائف المناعة ومكافحة العدوى، نظرًا لدوره الحيوي في بناء البروتينات داخل الجسم.

تحسين جودة النوم 

أظهرت دراسة يابانية نُشرت عام 2012 في دورية Neurology أن الجلايسين، أحد مكونات الجيلاتين، يساهم في تحسين دورات النوم وتنشيط النواقل العصبية والإنزيمات التي تساعد على نوم أفضل وأكثر استقرارًا.

دعم صحة البشرة 

الجيلاتين غني بالكولاجين، وهو البروتين المسؤول عن مرونة ونضارة البشرة. يلعب الكولاجين دورًا أساسيًا في الحفاظ على شباب الجلد ومقاومة آثار التقدم في السن والجاذبية.

تنظيم مستويات السكر في الدم 

نظرًا لافتقاره تقريبًا للسكر، يُعد الجيلاتين خيارًا مثاليًا للتحكم في الجوع دون التسبب بارتفاع مفاجئ في مستويات الغلوكوز. هذا يساعد على تقليل إفراز الإنسولين، وبالتالي تقليل تخزين الدهون، إضافة إلى التحكم في الشهية.

تعزيز التوازن الهرموني 

تساعد البروتينات الموجودة في الجيلاتين على دعم العمليات الأيضية المختلفة، مثل تكوين الخلايا الجديدة، وامتصاص المغذيات، وتقوية الكتلة العضلية.

تقوية الشعر والأظافر 

يُعتبر الكيراتين وهو نوع من البروتين يدخل في تركيب الجيلاتين من العناصر الضرورية للحفاظ على صحة الشعر والأظافر، ولهذا السبب يُستخدم في العديد من منتجات العناية بالجمال.

Short Url

showcase
showcase
search